تربية رياضية بنات جامعة الاسكندرية

مواعيد قبول المستندات في الكلية

  • تقبل الكلية اوراقا لطلاب مرتين في العام تحددها ادارة كل قسم
مواعيد بداية الدراسة
  • تبدا الدراسة عادة فى نهاية سبتمبر من كل عام واول اكتوبر لجميع الدرجات العلمية
 
مواعيد التسجيل والقبول
  • عادة ما تبدا مواعيد القبول فى نهاية ابريل واول مايو من كل عام وتمتد الى نهاية يونيو لتبدا المرحله الثانية فى منتصف يونيو وتمتد حتى نهاية اغسطس الى ان تبدا المرحلة الثالثة من اول سبتمبر حتى نهاية ديسمبر على ان يبدا التقديم فى المرحلة الرابعة اعتبارا من اول يناير من كل عام فى نظام الساعات المعتمدة بالكليات التى تسمح بذلك ومازال لديها مقاعد فارغة.
 

جامعة الاسكندرية

جامعة الإسكندرية جامعة حكومية مصرية، تعد إحدى أكبر الجامعات في مصر، وثالث جامعة أنشأت بعد جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية في القاهرة في العصر الحديث، يرجع تاريخ إنشاءها إلى سنة 1938 كفرع لكلية الحقوق جامعة فؤاد الأول، وظلت كذلك حتى صدر المرسوم الملكي رقم 32 لسنة 1942 بإنشاء جامعة فاروق الأول بالإسكندرية، وتولى رئاستها طه حسين،

تضم الجامعة 21 كلية و3 معاهد تمنح درجات البكالوريوس، الليسانس، الماجستير، والدكتوراه في مختلف أنواع العلوم الاجتماعية، الطبية، الهندسية، الرياضية، وغيرها، بالإضافة إلى ستة مراكز متخصصة.

تقع مقراتها في أماكن متعددة بمدينة الإسكندرية، بالإضافة إلى الجامعة الدولية بمدينة برج العرب الجديدة
الجاري إنشاؤها والتي ستركز بشكل كامل على البرامج الدولية، وستضم في مرحلته الأولى كلية الطب الدولية، وكذلك الجامعة الأهلية بمنطقة أبيس شرق الإسكندرية وستضم 14 كلية، هذا بخلاف فرعي الجامعة خارج مصر في جوبا عاصمة جنوب السودان، وانجمينا عاصمة تشاد وتخضع جامعة الإسكندرية مثل باقي الجامعات الحكومية المصرية لإشراف المجلس الأعلى للجامعات، وتحتل الجامعة طبقا لمؤشر مجلة تايمز للتعليم العالي المركز 1001 – 1200 على مستوى العالم لعام 2022

تاريخ إنشائها

بدأ التفكير في إنشاء فرع لجامعة فؤاد الأول بمدينة الإسكندرية حتى يكون امتدادا لها ونواة لجامعة مستقلة فيما بعد، وبناءاً عليه وافق مجلس جامعة فؤاد الأول في جلسته بتاريخ 4 أغسطس 1938 على إنشاء الفرع، وصدق مجلس الوزراء على القرار في في 6 أغسطس 1938، وتم استئجار قصر «زرفوداكي» بمنطقة باكوس ليكون مقرًا للفرع، وبدأت الدراسة فيه يوم السبت 15 أكتوبر 1938 بكليتين فقط هما كلية الآداب وكلية الحقوق، وفي سنة 1941 تم إنشاء كلية الهندسة، وفي 2 أغسطس 1942 صدر المرسوم الملكي رقم 32 بإنشاء جامعة فاروق الأول بالإسكندرية، ونص المرسوم على أن تشمل الجامعة كلية الآداب، كلية الحقوق، كلية الطب، كلية العلوم، كلية الهندسة، كلية الزراعة، كلية التجارة، وغير ذلك من الكليات والمعاهد التي يجوز أن تنشأ فيما بعد بقانون، وبلغ عدد طلاب الجامعة في عام إنشائها ألفًا ومائة وواحد وسبعين طالبًا، منهم ألف ومائة وثلاثة وثلاثون طالبًا وثمانٍ وثلاثون طالبة، أما أعضاء هيئة التدريس فبلغ عددهم مائة وأربعة وثلاثين عضوًا، وبلغ عدد العاملين واحدًا وتسعين موظفًا.

اتخذت كلية الحقوق الجديدة من مبنى مدرسة العباسية الثانوية بمحرم بك، وفي أغسطس 1942 أنشئت كلية الزراعة بمدينة دمنهور، وفي سنة 1945 تم إنشاء متحف كلية الاداب، وكذلك تأسيس مدرسة طب الأسنان باعتبارها أحد أقسام كلية الطب، وتم نقل كلية الحقوق إلي مبني مدرسة «الليتوريا» بالشاطبي لتتقاسمه مع كلية الزراعة والمكتبة العامة، وفي سنة 1947 انتقلت كلية الزراعة إلي الإسكندرية ومنذ ذلك اليوم وهي في مكانها الحالي، وفي سنة 1952 ومع قيام ثورة 23 يوليو تم تغيير اسم الجامعة لتصبح «جامعة الإسكندرية»، وفي سنة 1954 تم إنشاء المعهد العالى للتمريض تحت إشراف كلية الطب، وفي سنة 1955تم إنشاء معهد للتربية الرياضية بأبي قير، وفي سنة 1957تم إنشاء كلية الفنون، وفي سنة 1972 أنشأت جامعة الإسكندرية مركز الدراسات العليا والبحوث، بالاشتراك مع هيئة اليونسكو والبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة، وفي سنة 1975 تم إنشاء كلية الطب البيطري بمدينة إدفينا، وفي سنة 1980 تم إنشاء فرع للجامعة في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة وبدأ بكلية التربية.

في سنة 1983 تم إنشاء معهد الدراسات العليا والبحوث، وفي سنة 1988 تم إنشاء كلية التربية النوعية، وفي سنة 1989 تحولت فروع الكليات التابعة لجامعة حلوان في الإسكندرية إلى الجامعة وهي التربية الرياضية للبنين والتربية الرياضية للبنات والفنون الجميلة والزراعة في سابا باشا، وكذلك تم إنشاء كلية رياض الأطفال بالإسكندرية، وفي سنة 1991 تم إنشاء كلية التربية بمدينة مرسى مطروح كنواة لفرع الجامعة بمحافظة مطروح، وفي سنة 1994 تم تحويل المعهد العالى للتمريض إلى كلية للتمريض، وفي سنة 1998 تم ضم كلية رياض الأطفال لجامعة الإسكندرية، وفي 2010 تم إنشاء فرع جامعة الإسكندرية بمدينة انجمينا عاصمة تشاد ويضم كليتي الزراعة والصيدلة، وفي 2014 تم إنشاء الفرع الثاني للجامعة الإسكندرية بمدينة جوبا عاصمة جنوب السودان ويضم كليات الزراعة والطب البيطرى والتمريض والتربية، وفي نفس العام تم إنشاء كلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية، وفي سنة 2019 تم إنشاء كلية الحاسبات وعلوم البيانات، والبدأ في إنشاء الجامعة الدولية للجامعة بمدينة برج العرب الجديدة، وفي سنة 2021 تم البدأ في إنشاء الجامعة الأهلية.

الدراسة في مصر

تعد مصر واحدة من الوجهات التعليمية الأكثر شهرة في العالم، حيث يتوافد الكثير من الطلاب الوافدين إلى هذا البلد لمتابعة تعليمهم العالي. وتتميز مصر بالعديد من المميزات التي تجعلها وجهة مثالية للطلاب الوافدين، حيث توفر فرصًا لا تضاهى في التعليم الجامعي والحياة الاجتماعية والاقتصادية.

اليك بعض الأسباب التي تجعل الدراسة في مصر خيارًا ممتازًا للطلاب الوافدين.

أولًا، مميزات الدراسة في مصر

تضم مصر العديد من الجامعات الرائدة في العالم، مثل جامعة القاهرة وجامعة المنصورة وجامعة عين شمس وغيرها. وتتميز هذه الجامعات بتوفير برامج دراسية شاملة تتناسب مع احتياجات الطلاب الوافدين. كما تحتوي الجامعات المصرية على أساتذة متميزين وخبراء في مختلف المجالات، مما يمنح الطلاب فرصة الاستفادة من الخبرات الأكاديمية القيمة.

ثانيًا، توفر الدراسة في مصر العديد من الفرص العملية للطلاب الوافدين

يمكن للطلاب الوافدين الحصول على فرص عمل في المجالات المختلفة، مثل الطب، والصيدلة، والهندسة، وغيرها. وتتميز مصر بقطاع الصناعات الإبداعية المزدهر والذي يوفر فرص عمل مثيرة للاهتمام والتحدي.

ثالثًا، توفر مصر فرصًا للطلاب الوافدين للاستمتاع بالثقافة والتراث المصري الغني

تضم مصر العديد من المعالم السياحية الشهيرة، مثل الأهرامات وأبو الهول ومعبد الكرنك والأقصر والكثير غيرها. كما يمكن للطلاب الوافدين التعرف على الثقافة المصرية الفريدة والتفاعل مع السكان المحليين، مما يمنحهم فرصة للتعلم والاستمتاع بتجربة ثقافية فريدة.

رابعًا، تكاليف المعيشة في مصر

يمكن للطلاب الوافدين الحصول على تعليم عالي الجودة بتكلفة منخفضة نسبيًا مقارنة بالعديد من الدول الأخرى. وتتوفر في مصر العديد من الخيارات السكنية بتكلفة منخفضة، مما يساعد الطلاب الوافدين على توفير المال والاستمتاع بالحياة الجامعية بشكل مريح.

خامسًا، تتميزالدراسة في مصر بالبيئة الآمنة والمستقرة

تتوفر في مصر أمن واستقرار عاليان، مما يجعلها وجهة مفضلة للطلاب الوافدين الباحثين عن بيئة آمنة ومستقرة لمتابعة دراستهم. ويتمتع الطلاب الوافدين بالراحة النفسية التي يحتاجونها للتركيز في دراستهم والاستمتاع بتجربتهم في مصر.

إذا كنت طالبًا وافدًا، فإن الدراسة في مصر تعد خيارًا مثالياَ للحصول على تعليم عالي الجودة وتجربة حياة جامعية فريدة. حيث تتميز العديد من المميزات التي تجعلها وجهة مفضلة للطلاب الوافدين، مثل التعليم الجامعي عالي الجودة والفرص الوظيفية والثقافة الفريدة، والتكلفة المنخفضة والبيئة الآمنة والمستقرة. لذا، فإن الدراسة في مصر تعد خيارًا رائعاً للطلاب الوافدين الذين يرغبون في الحصول على تجربة تعليمية ممتعة واستثنائية.

إذا كنت طالب وافد وترغب في الدراسة في مصر، لاتفكر كثيراً مركز الرشاد الدولي للتنمية البشرية معك خطوة بخطوة في رحلتك الدراسية في مصر

تواصل معنا الآن

سجل بياناتك الان لـ

تربية رياضية بنات جامعة الاسكندرية

سجل بياناتك او قم بالتواصل معنا من خلال معلومات التواصل الموجودة بالأسفل وسوف يتم الرد عليك في أقرب وقت ممكن

مركز الرشاد الدولي للتنمية البشرية

تواصل معنا لطلبات التقديم والدورات التدريبية

مركز الرشاد الدولي للتنمية البشرية

تواصل معنا لطلبات التقديم والدورات التدريبية

موبايل

201212999086+

موبايل 2

201206507722+

موبايل 3

201008189640+

واتساب

201212999086+

    كليات ذات صلة